نيابة عن ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، توج أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، مساء أمس الأول (السبت)، فرحة خريجي كلية الملك عبدالعزيز الحربية (الدفعة 76 من الطلبة، والدورة 45 من دورة تأهيل الضباط الجامعيين لأفرع القوات المسلحة)، وكلية الملك فيصل الجوية (الدفعة الـ 94 من الطلبة).
وكان في استقبال أمير الرياض لدى وصوله مقر الكلية الحربية، رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض حامد الرويلي، وقائد القوات البرية الملكية السعودية الفريق الركن فهد بن عبدالله المطير.
وألقى قائد الكلية اللواء الركن سعيد بن عبدالرحمن أبوعساف كلمة في الحفلة الخطابية التي أقيمت بهذه المناسبة، قال فيها: إن الطلبة الأبطال بعون الله وتوفيقه تلقوا التدريب العسكري (فكرياً وقيادياً ولياقياً) على أحدث المعايير القياسية ليكملوا سلسلة الانتصارات التي تشهدها عاصفة الحزم وإعادة الأمل في حدودنا الجنوبية ويدافعون عن كل شبر من هذا الوطن بكل بسالة.
بعد ذلك استأذن قائد الكلية من الأمير فيصل بن بندر بأن يقدم شكره ومباركته للأبناء الخريجين من الدول الشقيقة والصديقة الذين أمضوا 3 أعوام في الكلية الحربية، وكانوا خير مثال يحتذى به قولاً وعملاً، وخير سفراء لهذا الصرح في بلادهم.
عقب ذلك ألقيت كلمة الخريجين، ألقاها نيابة عنهم الخريج عبدالرحمن بن محمد الشهراني، خاطب فيها أمير الرياض، قائلا: «أتشرف أن أقف أمامكم نيابة عن زملائي الخريجين، معبراً عن عظيم التقدير والامتنان لتشريفكم حفل تخرجنا، فلقد أمضينا 3 سنوات في هذا العرين، ننهل من معينه مختلف العلوم العسكرية والمدنية، ونحن في أتم الجاهزية والاستعداد لحماية أمن بلادنا ومقدساتنا، والذود عن حدود وطننا الغالي بكل ما نملكه من وسائل، تحت راية التوحيد وفي ظل قيادتنا الرشيدة».
بعد ذلك استأذن قائد طابور العرض العسكري، راعي الحفلة ببدء العرض العسكري للكلية، وجرى بعد ذلك تسليم راية الكلية، ثم أدى الخريجون القسم.
إثر ذلك أعلنت النتائج، وكرم الأمير فيصل بن بندر المتفوقين من الدفعة، وتقلدوا رتب تخرجهم من الكلية.
كما كان في استقبال أمير الرياض لدى وصوله مقر الكلية الجوية، رئيس هيئة الأركان العامة الفريق أول ركن فياض بن حامد الرويلي، وقائد القوات الجوية الملكية السعودية الفريق الركن الأمير تركي بن بندر بن عبد العزيز. وقال قائد الكلية اللواء طيار الركن خالد اللعبون في كلمته: «إنه في ظل قيادة حكيمة جاءت الإنجازات تباعاً، حيث أطلق العنان لمسيرة النمو والتطوير والبناء على الأصعدة والمستويات كافة، وأضحت المشاريع الجبارة عنوان الحاضر ووعد المستقبل لهذا الوطن المعطاء، فتبلورت بتوجيهاتكم مكونات الصناعة العسكرية التي تهدف لإعداد قوة مؤهلة بذاتها، ومستقلة بأيدي أبنائها، قوة تستطيع بإذن الله أن تدافع عن الوطن، وأن تحمي حدوده وأجواءه، ولتكون هذه الهيئة منصة مستدامة للصناعة والتطوير، ولإنتاج وتقديم كل ما تحتاجه القوات المسلحة من العدة والعتاد، وفق أعلى المعايير والمواصفات العالمية».
وأكد اللواء اللعبون أن الخريجين من أبناء هذا الوطن ممن أنهوا برامجهم التعليمية والتدريبية، أصبحوا جاهزين بإذن الله لأداء المهمة، ولينضموا إلى إخوانهم الذين سبقوهم إلى ميادين الشرف والعزة، سائلاً المولى العلي القدير أن يحفظ لنا قائد مسيرتنا ورائد نهضتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، وأن يديم علينا نعمة الأمن والاستقرار.
كما عبر خريجو الدورة الـ 94 عن سعادتهم بهذه المناسبة قائلين إن شرف الانضمام للقوات المسلحة بشكل عام والقوات الجوية بشكل خاص يعد بمثابة حلم تحقق هذا اليوم، متوجاً برعاية كريمة من أمير منطقة الرياض، بعدما تلقوا في جنبات هذه الكلية الأبية العلوم والمعارف التي أهلتهم لحمل لواء البذل والعطاء مجددين مواثيق الطاعة للدفاع عن حمى هذا الوطن الغالي.
بعد ذلك استأذن قائد طابور العرض العسكري، الأمير فيصل بن بندر ببدء العرض العسكري للكلية، تلا ذلك تسليم راية الكلية، ثم أدى الخريجون القسم.
وتم إعلان النتائج، حيث كرم أمير الرياض المتفوقين من الدفعة، وتقلدوا رتب تخرجهم من الكلية.
وكان في استقبال أمير الرياض لدى وصوله مقر الكلية الحربية، رئيس هيئة الأركان العامة الفريق الأول الركن فياض حامد الرويلي، وقائد القوات البرية الملكية السعودية الفريق الركن فهد بن عبدالله المطير.
وألقى قائد الكلية اللواء الركن سعيد بن عبدالرحمن أبوعساف كلمة في الحفلة الخطابية التي أقيمت بهذه المناسبة، قال فيها: إن الطلبة الأبطال بعون الله وتوفيقه تلقوا التدريب العسكري (فكرياً وقيادياً ولياقياً) على أحدث المعايير القياسية ليكملوا سلسلة الانتصارات التي تشهدها عاصفة الحزم وإعادة الأمل في حدودنا الجنوبية ويدافعون عن كل شبر من هذا الوطن بكل بسالة.
بعد ذلك استأذن قائد الكلية من الأمير فيصل بن بندر بأن يقدم شكره ومباركته للأبناء الخريجين من الدول الشقيقة والصديقة الذين أمضوا 3 أعوام في الكلية الحربية، وكانوا خير مثال يحتذى به قولاً وعملاً، وخير سفراء لهذا الصرح في بلادهم.
عقب ذلك ألقيت كلمة الخريجين، ألقاها نيابة عنهم الخريج عبدالرحمن بن محمد الشهراني، خاطب فيها أمير الرياض، قائلا: «أتشرف أن أقف أمامكم نيابة عن زملائي الخريجين، معبراً عن عظيم التقدير والامتنان لتشريفكم حفل تخرجنا، فلقد أمضينا 3 سنوات في هذا العرين، ننهل من معينه مختلف العلوم العسكرية والمدنية، ونحن في أتم الجاهزية والاستعداد لحماية أمن بلادنا ومقدساتنا، والذود عن حدود وطننا الغالي بكل ما نملكه من وسائل، تحت راية التوحيد وفي ظل قيادتنا الرشيدة».
بعد ذلك استأذن قائد طابور العرض العسكري، راعي الحفلة ببدء العرض العسكري للكلية، وجرى بعد ذلك تسليم راية الكلية، ثم أدى الخريجون القسم.
إثر ذلك أعلنت النتائج، وكرم الأمير فيصل بن بندر المتفوقين من الدفعة، وتقلدوا رتب تخرجهم من الكلية.
كما كان في استقبال أمير الرياض لدى وصوله مقر الكلية الجوية، رئيس هيئة الأركان العامة الفريق أول ركن فياض بن حامد الرويلي، وقائد القوات الجوية الملكية السعودية الفريق الركن الأمير تركي بن بندر بن عبد العزيز. وقال قائد الكلية اللواء طيار الركن خالد اللعبون في كلمته: «إنه في ظل قيادة حكيمة جاءت الإنجازات تباعاً، حيث أطلق العنان لمسيرة النمو والتطوير والبناء على الأصعدة والمستويات كافة، وأضحت المشاريع الجبارة عنوان الحاضر ووعد المستقبل لهذا الوطن المعطاء، فتبلورت بتوجيهاتكم مكونات الصناعة العسكرية التي تهدف لإعداد قوة مؤهلة بذاتها، ومستقلة بأيدي أبنائها، قوة تستطيع بإذن الله أن تدافع عن الوطن، وأن تحمي حدوده وأجواءه، ولتكون هذه الهيئة منصة مستدامة للصناعة والتطوير، ولإنتاج وتقديم كل ما تحتاجه القوات المسلحة من العدة والعتاد، وفق أعلى المعايير والمواصفات العالمية».
وأكد اللواء اللعبون أن الخريجين من أبناء هذا الوطن ممن أنهوا برامجهم التعليمية والتدريبية، أصبحوا جاهزين بإذن الله لأداء المهمة، ولينضموا إلى إخوانهم الذين سبقوهم إلى ميادين الشرف والعزة، سائلاً المولى العلي القدير أن يحفظ لنا قائد مسيرتنا ورائد نهضتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين، وأن يديم علينا نعمة الأمن والاستقرار.
كما عبر خريجو الدورة الـ 94 عن سعادتهم بهذه المناسبة قائلين إن شرف الانضمام للقوات المسلحة بشكل عام والقوات الجوية بشكل خاص يعد بمثابة حلم تحقق هذا اليوم، متوجاً برعاية كريمة من أمير منطقة الرياض، بعدما تلقوا في جنبات هذه الكلية الأبية العلوم والمعارف التي أهلتهم لحمل لواء البذل والعطاء مجددين مواثيق الطاعة للدفاع عن حمى هذا الوطن الغالي.
بعد ذلك استأذن قائد طابور العرض العسكري، الأمير فيصل بن بندر ببدء العرض العسكري للكلية، تلا ذلك تسليم راية الكلية، ثم أدى الخريجون القسم.
وتم إعلان النتائج، حيث كرم أمير الرياض المتفوقين من الدفعة، وتقلدوا رتب تخرجهم من الكلية.